لم يكن لدى الصحيفة الوقت لخلع سرواله وتناسب بالقرب مساج سكسي ياباني من المنزل

أرادت المرأة السمينة حقا الماء وذهبت بسرعة إلى شرفة المنزل ، على أمل أن تجد هناك مساحة مفتوحة وتقوم بعملها. لكن لسوء الحظ ، كانت جميعها مغلقة ولم يذهب أي من السكان إلى أي مكان ، لذلك لم يكن يعرف ماذا يفعل. كان مجعدا من قدم إلى قدم وكما لو كان علامة ، كان الناس يعبرون من هناك. ذهبت إلى الطابق السفلي ، وأرادت الجلوس هناك ولعب المدلى بها ، ولكن لم يكن لديها حتى الوقت لفك سروالها ، لأنها كانت مغطاة بالبول الساخن بين ساقيها. ركضت مساج سكسي ياباني من الداخل إلى فخذيها وغمرت سروالها جيدا وسحبت عليها نمطا رطبا. كانت الفتاة من العار على استعداد للسقوط على الأرض ، لكنها لم تستطع فعل أي شيء وركضت إلى الحديقة.